آراء ومواقف

الناشط عصام الزامل: نشاطات عمر التطوعية والإنسانية يشهد لها القاصي والداني في المنطقة الشرقية. من المؤلم جداً ما حدث له. كان عمر من اكثر الناشطين في مجال الأيتام، وشارك في إحدى جلسات مجلس الشورى كناشط في هذا المجال.

الكاتب فايد العليوي: من يخدم في القصور يُعطى جنسية وبطاقة عدم تعرّض؛ والذي يخدم الشعب بأعمال تطوعية تُسحب جنسيته ويُطرد.

الصحفي نجيب الزامل: الشاب عمر عثمان من مؤسسي أولاد الخبر وبناته، له سطوة عليّ لا تقاوم، وهو يعلم ذلك، ويستغلها بدهاء، سطوة نابعة من حبّي له، ولشخصه، ولولعه بالعمل التطوعي، ولقدرته الكارزمية على جذب الشباب من حوله.

الكاتب هيثم طيّب: قصة عمر مجرد فصل من مسرحية تراجيدية من إخراج وطني الحبيب؛ لو كان عمر عثمان صومالياً، فإن عدم تجنيسه خسارة. اما ترحيله فهي جريمة إنسانية مجتمعية ودليل عدم الوفاء.

منصور بركة: ترحيل عمر عثمان فاجعة بكل المقاييس، وحماقة تفتح ألف علامة استفهام.

سلطان العامر: ان التنديد بلا إنسانية التعامل مع عمر لم تظهر اثناء ترحيل غيره من الناس، يبدو ان شرط الإنسانية هو المواطنة.

الناشط مدلول الشمري: استضفناه في الخفجي ـ دورة مبادئ التطوّع ـ وهو ممن أشعلوا الحماس للتطوع. فضل عمر عثمان كفضل النفط على البلاد.

المخرج التلفزيوني بدر الحمود: أتمنّى من المزايدين أن يقدموا ربع ما قدّم عمر للوطن.

الحقوقي يحي عسيري مخاطباً عمر عثمان: حتى وجودك على الأرض ولو بلا حقوق، يرونه منحة ومكرمة، يمنّونها عليك، ويهددونك بسلبها!

الناشط السياسي محمد الخليوي: ما حدث عار ومخجل، وهو ـ كما الإعتقال ـ يحمل رسالة للجميع بأنهم ـ اي الأمراء ـ مستعدون لسحب جنسية وترحيل أيٍ كان، ولأي سبب إن ارادوا.

عبدالله ذياب: الترحيل خبر فضائحي على كل المستويات، ويُفهمك كيف ان مؤسسات هذه البلاد زاخرة بالمجانين والعنصريين والحمقى. استمري من رَدِيْ لأرْدى. عمر سعودي الجنسية، ومن اب سعودي، وفوق هذا تم تكريمه مؤخراً من الرجل الثاني في البلاد، ومع هذا يرحّل بلا أي ضمانات!

عمر عبدالعزيز: يقولون عنه متسلل، ويتصوّر مع ولي العهد سلمان! هذا ما لم يفعله جيمس بوند في كل أفلامه!

سلطان الفيفي لعمر: حجزتُ لكَ موعداً في الأحوال المدنية، لتجديد هويتك، مما يعني أنك لازالت مسجلاً كسعودي في النظام.